A Instrução Escolar do Imam Al-Cáze

A Instrução Escolar do Imam Al-Cázem
O Imam Mussa Al-Cázem (A.S) permaneceu no mesmo sistema que seu pai, o Imam Assadeq (A.S) andava, no que diz respeito à difusão do ensinamento islâmico e preceitos da doutrina, sempre interrompendo as crenças e ideologias desgarradas e mitológicas, as quais se expandiam pelos países afora.
Existem centenas de assuntos alusivos ao Imam Mussa
Al-Cázem (A.S) quando se trata de jurisprudência e ideologia durante o espaço das conversações, e os notáveis faziam questão de sua presença e, quando o Imam (A.S) falava sobre algum tema, eles anotavam as suas palavras e os seus pensamentos, para futuros registros, sejam eles em documentos ou livros.
Mesmo quando o Imam Al-Cázem (A.S) sofria pressões por parte dos Abássidas, os eruditos não se separavam dele, por buscarem a sua sapiência e a sua luz, pois ele era tal qual a luz do farol em plena tempestade, guiando os perdidos navegantes, permanecendo esta luz de geração a geração,
em todos os países islâmicos.

النتائج (العربية) 1:

مدرسة البيان للأمام Al-Cázemوظل الأمام موسى بن-Cázem (a.s) على نفس النظام الذي كان والده، أساديق الأمام (ع)، وفيما يتعلق بنشر تعاليم الدين الإسلامي والتعاليم، والمذهب دائماً مقاطعة الشوارد والمعتقدات الأسطورية والأيديولوجيات، والتي وسعت من البلدان خارج.هناك مئات مواضيع التي تصور الأمام موسى Al-Cázem (a.s) عند الأمر بالعقيدة والفقه خلال الفضاء للمحادثات، والأعيان كانت المسألة من وجودهم، وعندما تحدث الأمام (ع) حول بعض الموضوعات، ولاحظوا كلماتك وافكارك، للسجلات في المستقبل، سواء أكانت في الوثائق أو الكتب.حتى عندما عانى الأمام Al-Cázem (a.s) بضغوط العباسيين، أهل العلم لا افترقنا منه، لأنها تسعى حكمتكم ونورك، لأنه كان كالضوء من المنارة في وسط العاصفة، وتوجيه البحارة المفقود، يقيم هذا الضوء من جيل إلى جيل،في جميع البلدان الإسلامية.

النتائج (العربية) 2:

التعليمة مدرسة الإمام Cázem
بقي الإمام موسى AL-Cázem (AS) نفس نظام والده، الإمام الصادق (ع) مشى، فيما يتعلق انتشار تعاليم ومبادئ العقيدة الإسلامية، ودائما انقطاع المعتقدات والأيديولوجيات الضالة والأسطورية، التي وسعت من قبل في جميع أنحاء البلاد.
هناك المئات من تصور موضوعات للإمام موسى
AL-Cázem (AS) عندما يتعلق الأمر القانون والايديولوجية في الفضاء من المحادثات، وأصرت بشكل لافت على وجوده وعندما تحدث الإمام (ع) حول بعض الموضوعات، كتبوا كلماته وأفكاره عن السجلات في المستقبل، سواء في الوثائق أو الكتب.
وحتى عندما كان الإمام Cázem (AS) تحت ضغط العباسية والعلماء لم مفارقته للبحث عن حكمته وبنوره كما كان تماما مثل ضوء منارة في الطقس العاصف، وتوجيه البحارة المفقودة، وتبقى هذا الجيل خفيفة إلى جيل،
في جميع البلدان الإسلامية.

النتائج (العربية) 3:

مدرسة الإمام cázem
الإمام موسى cázem )أ. S) لا تزال على نفس النظام مع والدك الإمام assadeq )أ. S) توجه, فيما يتعلق بنشر تعاليم الاسلام ومبادئ العقيدة دائما مقاطعا المعتقدات والمذاهب تجوب والخرافات التي توسع من جانب البلدان.
هناك مئات المواضيع تصور الإمام موسى
"cázem )أ.S) عندما يتعلق الأمر القانون والفكر خلال الفضاء من المحادثات، ابرز ولم تصدر من وجودها، عند الإمام . S) تكلم عن قضية التسجيلات، وقد سجلت أقوالهم وأفكارهم الوثائق المقبلة، في الوثائق أو الكتب .
حتى عند الإمام cázem )أ. S) تعاني من ضغوط abássidas,العلماء لا ينفصل منه طلب الحكمة و نوره لانه كان شعاع ضوء عاصفة كاملة، وتوجيه البحارة المفقودين، هذه من جيل الى جيل ،
في جميع الدول الاسلامية.